دق الرئيس التركي رجب طيب أردوغان طبول الحرب في إدلب، وأمهل الجيش السوري حتى نهاية فبراير للتراجع خلف نقاط المراقبة.

في غضون ذلك، أفادت وسائل إعلام بأن المدفعية التركية قصفت مواقع للجيش السوري في إدلب تمهيدا لتقدم دبابات وقوات تركية خاصة، فيما أكدت “سانا” أن الجيش السوري دمر آليات عسكرية تركية حاولت التقدم باتجاه نقاطها.