تعليم

من كان طريقه إلى مكة لا يمر بأحد المواقيت براً أو بحراَ أو جواً فإنه يحرم إذا حاذى أقرب المواقيت إليه .

من كان طريقه إلى مكة لا يمر بأحد المواقيت براً أو بحراَ أو جواً فإنه يحرم إذا حاذى أقرب المواقيت إليه .، الركن الخامس من أركان الإسلام هو حج البيت لمن استطاع أن يشق طريقه ، حيث فرض الحج على المسلمين في السنة التاسعة لهجرة الرسول صلى الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة.

من أراد الحج أو العمرة ومر على أحد المواقيت وهو من غير أهلها فإنه يحرم منها

في الإسلام تسع مرات من الحرام حددها الرسول صلى الله عليه وسلم ، كالحارس ، ووادي العقيق ، والجاء ، والجعيم ، والجعل ، والجواهر ، ويلم ، القرمعة ، القرمة ، القرمل ، احدى الازمنة السابقة ، مكة ، البيت الذي يسكنه المكلف ، الحل الأدنى كالحديبية ، والجرانة ، واللين ،

والسؤال: من كان في طريقه إلى مكة لا يمر براً أو بحراً أو جواً ، فالنهي عنه إذا اتبع أقرب وقت.
الجواب: صحيح.
لعل من أبرز شروط الحج للمسلمين أن يكون الحج على الإسلام ، لأن الحج لا يشترط على غير المسلمين ، ولا يصح لهم ، كما يجب على المسلم الراشد أن يكون حرا. وليس عبدا. إذا كان الحاج غير قادر على أداء العمرة فلا يجوز له الحج.

اترك تعليقاً