عندما أتحدّث مع زملائي، وأقصُّ قصة أعرفها، فإنني، القصة طريقة ترفيهية ، وقراءة القصة متعة جميلة تتميز بكونها بها عنصر تشويق بينها ، فالقصة من الفنون الأدبية العربية التي تضم الكثير من الصور الجمالية التي تضيف جمال القصة ، حيث أن أسلوب القص هو أسلوب مضحك وممتع ، وممتع يجذب عقول المستمعين إلينا ، وعندما أتحدث مع زملائي ، وأروي قصة أعرفها ، أشعر بالثقة لأنني أستطيع احكي هذه القصة بثقة ، ووضح عناصر الجاذبية والتشويق فيها ، حيث سيكون لدي اسلوب ممتع ، وعندما أتحدث مع زملائي ، وأروي قصة أعرفها ، أشعر بالثقة لأني أستطيع أن أحكي هذه القصة. بكل ثقة ، وتوضيح عناصر الجاذبية والتشويق فيه ، حيث سيكون لدي أسلوب مثير وإثارة. ونحن واثقون من الابتعاد عن الخوف والرهبة.

عندما أتحدّث مع زملائي، وأقصُّ قصة أعرفها، فإنني

القراءة شيء جميل ، وتزيد من القاعدة المعرفية للطالب ، وتزيد من قدراته اللغوية ، وعندما يتطرق إلى كلمة صعبة ، ينتقل إلى المعجم لشرح معنى هذه الكلمة وبالتالي يفهم ما يقال في المحتوى. ، والقصة فن أدبي يسرد الأحداث المترابطة دون إطالة ، القصة القصيرة لها عدد من الكلمات ، وتتضمن الأفكار الرئيسية تتعمق وتطول لأنه إذا زاد عدد الكلمات ، يصبح الفن الأدبي رواية ، ومتى أتحدث مع زملائي ، وأروي قصة أعرفها ، فأنا:

إجابه /
أشعر بالثقة في سرد الأحداث.
أنا أتحدث بصدق ووضوح.
أنا أتحدث العربية الفصحى.
أشعر بتقدير وحب زملائي.

وضح عندما أتحدّث مع زملائي، وأقصُّ قصة أعرفها، فإنني

الرجل حياته كلها قصة قصيرة بدأت بمولده ، ودارت الأحداث خلال سنوات حياته ، ودارت الأحداث في مراحلها المختلفة بعض الفرح وبعضها حزين ، ونهاية وفاة مؤلف القصة. تاركا الحزن في قلوب محبيه ، وعندما أتحدث مع زملائي ، وأروي قصة أعرفها ، فأنا:

أخبرهم القصة باللغة العربية الفصحى.
أشعر بالثقة وأنا أتحدث.
أنا صادق عندما أروي القصة.

عندما أتحدّث مع زملائي، وأقصُّ قصة أعرفها، فإنني لا أعبر بصدق ووضوح صح أم خطأ

الحديث بصدق يجلب صاحبه ، ولا يجعل الشك مكانًا في نفوس الآخرين تجاهه ، لأن الصدق ينجو من كل موت ، وعلى الطالب أن يتكلم بصدق ، وأن يكون صادقًا في كل أقواله وأحاديثه ، وعندما أكون أنا. أتحدث مع زملائي وأخبرني قصة أعرفها لا أعبر عنها بصدق ووضوح:

الجواب / خطأ.
القصة فن أدبي يسهل روايتها ، وعندما أتحدث إلى زملائي وأروي قصة أعرفها ، أتحدث العربية الفصحى.