تعليم

قارن بين احوال الماموم مع امامه من حيث التعريف والحكم

يسعدنا في موقع صحيفة ترانيم أن نقدم لكم تفاصيل قارن بين احوال الماموم مع امامه من حيث التعريف والحكم نسعى لأن تصل المعلومة لكم بشكل صحيح ومكتمل سعيًا منا في إثراء المحتوى العربي على الإنترنت.

زوارنا أحبائنا أصدقائنا نرسل لكم تحية ونرحب بكم من جديد في مواضيعنا المنوعة على صحيفة ترانيم والتي نقوم بتقديمها لكم بشكل يومي آملين أن تعجبكم دائماً وسنوافيكم اليوم بسؤال قارن بين احوال الماموم مع امامه من حيث التعريف والحكم.

قارن بين احوال الماموم مع امامه من حيث التعريف والحكم

جاءنا اليوم سؤال جديد وإجابة جديدة سنقوم بتوضيحها لكم في موقع صحيفة ترانيم التعليمي الموقع الأول في التعليم حيث تم نشر السؤال الأربعاء: 04/03/2021 قارن بين احوال الماموم مع امامه من حيث التعريف والحكم.

يقصد بالإمام لغة من اتبع أقواله وأفعاله من رئيس أو غيره. المعنى الاصطلاحي ليس بعيدًا عن المعنى اللغوي ، من خلال إطلاق المدرسة الثانوية العامة في مجال الخير والشر ، طواعية أو غير إرادية. ويسمى الإمام في الصلاة ، ويتبعه جماعة المصلين ، ويتبعه في الصلاة ، كالقيامة والركوع والركوع والسجود.

النبي محمد هو الإمام الأول في الإسلام ، والخلفاء هم الأئمة من بعده ، والإمام يسمي رئيس القضاء الإداري والعسكري ، ويجب أن يكون له صفات ، وأشدها شجاعة وبلاغة واجتهاداً.

قارن بين احوال الماموم مع امامه من حيث التعريف والحكم

الاجابة الصحيحة هي

للمأموم أربع أحوال مع الإمام، فما الفرق بين هذه الأحوال الأربعة هذا ما سنعرفه في الإجابة التالية:

  • السَّبْقُ
  1. تعريفه: هو أن يقوم المأموم بسبق الإمام في أي ركن من أركان الصلاة فمثلاً سجد قبل إمامه أو قام قبله وهذا محرم في الشرع وأيضاً هو كبيرة من كبائر الذنوب ودليله قولِ رسول الله صلى الله عليه وسلم:  ” أما يخشى الذي يرفعُ رأسَه قبلَ الإِمامِ أن يُـحَـوِّلَ اللهُ رأسَـه رأسَ حِمـارٍ ، أو يجعلَ صورتَه صورةَ حِـمـارٍ “.
  2. حكمه: إذا سبق المأموم الإمام عالماً بذلك وذكر فصلاته تكون باطلة، وإن كان عن نَسْوَة أو جهل فتكون صلاته صحيحة، ولكن يجب أن ينهي العذر بمجيئه لما سبق به الإمام قبل أن يدركه بعده فإن لم يفعل ذلك متعمداً فبطلت صلاته.
  • التَّخلُّفُ
  1. تعريفه: هو أن يتخلف المأموم عن إمامه في ركن من أركان الصلاة أو يتأخر في الدخول في الصلاة عن الإمام، وله نوعان هما: ( التخلف لعذر وبه يأتي بما تاخر به ويدرك الإمام ويتبعه فلا حرج عليه ) والتخلف لغير عذر وبه يكون التخلف بركن وفيه يسبق الإمام المأموم بركن أو في ركن وفيه يكون التخلف عن متابعة الإمام.
  2. حكم التخلف: مكروه أو لايجوز.
  • الموافقة
  1. تعريفها: هي موافقة المأموم للإمام في الأقوال والأفعال والإنتقال من ركن لآخر مع الإمام.
  2. حكمها: مكروهة.
  • المتابعة
  1. تعريفها: هي شروع المأموم في الصلاة فور دخول الإمام فيها وهو بدون موافقة.
  2. حكمها: واجبة.

نأمل من الله عز وجل أن يوفق جميع الطلاب والطالبات ونأمل منه أن تكون هذه المقالة قد أجابت على سؤالكم قارن بين احوال الماموم مع امامه من حيث التعريف والحكم ان واجهكم اي سؤال استخدموا محرك بحث موقعناا.

وفي نهاية المقالة على ترانيم https://www.mslslat.info حول قارن بين احوال الماموم مع امامه من حيث التعريف والحكم أسعدنا أن قمنا بتقديم لكم تفاصيل عن قارن بين احوال الماموم مع امامه من حيث التعريف والحكم نسعى جاهدين لأن تصل المعلومة لكم بشكل صحيح ومكتمل سعيًا منا في إثراء المحتوى العربي على الإنترنت.

اترك تعليقاً