تعليم

الأعذار المبيحة للتخلف عن الجمعة والجماعة

الأعذار المبيحة للتخلف عن الجمعة والجماعة , الصلاة عبادة تتمثل في مجموعة من الأفعال والأقوال المخصصة ، تبدأ بالتكبير ، وتنتهي بالتسليم ، والصلاة ثابتة في الكتاب والسنة ، وهي فرض على كل عاقل ، والصلاة هي الركن الثاني. الإسلام بعد أركان الاستشهاد ، الصلاة أساس الدين وعمودته ، ولا قيامة للدين بدونها ، وفضلها لله عظيم ، وحفظها تذكير بسعادة الدنيا والآخرة ، وقد يصلي فرد أو جماعة ، أما يوم الجمعة فتقام فيه المصلين ، والجمعة فيها فضائل كثيرة ، وأفضل صلاة عند الله صلاة الفجر. كما أنه اعتباراً من يوم الجمعة من أعذار عدم ترك يوم الجمعة والمصلين ، من الأسئلة التي يطرحها كثيرون ، وفيما يلي إجابة أحد أعذار ترك الجمعة والمصلين.

من الأعذار المبيحة للتخلف عن الجمعة والجماعة

تعتبر صلاة الجمعة من الصلوت التي ذكرها الله تبارك وتعالى في كتابه الكريم، حيث قال الله تبارك وتعالى في سورة الجمعة {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ}، 

حيث يحمل في هذه الآية معنى الدعوة والأمر للخدام المخلصين بالذهاب لأداء صلاة الجمعة في المساجد ، وحتى أولئك الذين كانوا مشغولين بتجارة البيع أو الشراء يتركون ما في أيديهم ويذهبون للصلاة ، وهذا خير لهم ، وكثيرون يسألون عن مسألة الأعذار لفسد الجمعة والمصلين ، وفيما يلي إجابة سؤال الأعذار لترك الجمعة والمصلين. :

الأعذار نوعان من الأعذار العامة ، ومنها الأعذار الخاصة:

أعذار عامة:

مطر غزير.
الرياح قوية.
البرودة الشديدة والحرارة الشديدة.
طين شديد وظلام شديد.
الزلازل والحرائق والأوبئة.
أعذار خاصة:

مرض.
الخوف: الخوف على النفس ، الخوف على المال ، الخوف على الوالدين.
كانت وظيفة مثل الأطباء وقت العمليات والجنود في الحماية.
يوم الجمعة من أفضل أيام الأسبوع ، ولذا فقد وصلنا إلى نهاية الإجابة على سؤال الأعذار لعدم التخلف عن يوم الجمعة والمصلين.

,واخيرا وليس اخرا تلكمنا عن الأعذار المبيحة للتخلف عن الجمعة والجماعة , وقدمنا كل المعلومات التي تتحدث في هذا السياق , نسعى دائما الى تقديم المحتوى الصحيح عبر صحيفة ترانيم , والتي نعتز ونفتخر بها وبطاقم العمل الذي يقدم كل جديد في هذا المجال و نشكركم على زيارة موقعنا الالكتروني ترانيم حيث نسعى جاهدين لأن تصل المعلومة لكم بشكل صحيح ومكتمل سعيًا منا في إثراء المحتوى العربي على الإنترنت.

اترك تعليقاً