سؤال قارن بين حال اسرة كل افرادها متحابين، وبين الأسرة التي لا تظهر الحب بين أفرادها ، فالأسرة هي ذلك العش الصغير في الحجم مع ما تقدمه ويعطيه هو العش الدافئ الذي يحمي محتوى الأفراد الذين يشكلون الأسرة ، والأسرة هي واحدة من أهم المؤثرات في الفرد وفي البيئة ، حيث تتكون الأسرة من الأب والأم والأبناء ، والأسرة لها تأثير كبير على أفرادها وبالتالي التأثير على المجتمع ، يسمى الإسلام ببناء البيوت على أساس المودة ، الحب والاحترام للتفكير في إنتاجية الأسرة والمجتمع ، هناك عائلات تجد الحب ، هناك عائلات تجد الحب عنوان منزلها ، هناك عائلات ليس لها مكان للحب فيما بينها ومن خلال المقال سنتعرف على إجابة السؤال التربوي الذي نبحث عنه: قارن بين حالة الأسرة لجميع أفرادها في الحب ، والعائلة التي لا تظهر المحبة بين أفرادها.
قارن بين حال اسرة كل افرادها متحابين، وبين أسرة لا تظهر المحبة بين أفرادها
قارن وضع الأسرة من جميع أفرادها في الحب ، والأسرة التي لا تظهر المحبة بين أفرادها هي سؤال تربوي يبحث عنه طلاب الصف الرابع الابتدائي ، حيث أنه من الأسئلة الموضوعية التي تكررت في نماذج الاختبارات السابقة ، رغبة الطالب الملحة في الحصول على الإجابات الصحيحة لسؤال وجهته للبحث عن السؤال الذي ينص على: قارن وضع الأسرة من جميع أفرادها في الحب ، والعائلة التي لا تظهر المحبة بين أعضائها.
الجواب الصحيح على السؤال التربوي هو:
الأسرة التي كل افرادها متحابين | الأسرة التي لا تظهر المحبة بين أفرادها |
السعادة والتعاون بين أفرادها.يخاف كل فرد على الآخر.الاستقرار الاسري بينهم.الشعور بقيمة الأسرة و الترابط الاسري.الوقوف في ظهر بعض بالشدائد و المصائب.يتم المشاركة في اتخاذ القرار فيتم اتخاذ القرار الصائب. | الشعور بالبعد والتفرقة.الشعور بالحزن و الاكتئاب.عدم وجود التعاون فيما بينهم.القرارات يتم اتخاذها بشكل فردي و بالتالي لا تكون القرارات صائبة.التفكك الأسري.عدم تقدير بعضهم البعض.عدم معرفة قيمة الترابط الاسري. |
لقد أظهرنا لكم سؤالا يقارن وضع الأسرة من جميع أفرادها في حالة حب مع عائلة لا تظهر الحب بين أفرادها ، موضحين لك أن الأسرة التي يمثلها أفرادها يجب أن تكون مثل هيكل مكدس من أجل تحقيق المصلحة العامة للأسرة.
التعليقات